golden boy المشرف العام
عدد الرسائل : 643 العمر : 36 الفرقة : التانية قديم تاريخ التسجيل : 06/03/2007
| موضوع: الوصف الكامل لسيد الخلق سيدنا محمد... الجزء الاول 12/3/2007, 12:36 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم >> >> >> >> >> >> >> >>صفة لونه: >> >> >> >>عن أنس رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أزهر >> >>اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق - أي لم يكن شديد البياض >> >>والبرص - يتلألأ نوراً). >> >> >> >> >> >> >> >>صفة وجهه: >> >> >> >>كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن >>مستديراً >> >>غاية التدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي >>ذوق >> >>سليم. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً >>كأنما >> >>صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه وكان صلى الله عليه وسلم إذا سر >> >>استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر. قال عنه البراء بن عازب: (كان >> >>أحسن الناس وجهًا و أحسنهم خلقاً). >> >> >> >> >> >> >> >>صفة جبينه: >> >> >> >>عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم >> >>أسيل الجبين). الأسيل: هو المستوي. أخرجه عبد الرازق والبيهقي وابن >> >>عساكر. وكان صلى الله عليه وسلم واسع الجبين أي ممتد الجبين طولاً >> >>وعرضاً، والجبين هو غير الجبهة، هو ما اكتنف الجبهة من يمين وشمال، >> >>فهما جبينان، فتكون الجبهة بين جبينين. وسعة الجبين محمودة عند كل >>ذي >> >>ذوق سليم. وقد صفه ابن أبي خيثمة فقال: (كان رسول الله صلى الله >>عليه >> >> >>وسلم أجلى الجبين، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو >> >>عند الليل أو طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج >>المتوقد >> >>يتلألأ). >> >> >> >> >> >> >> >>صفة حاجبيه: >> >> >> >>كان حاجباه صلى الله عليه وسلم قويان مقوسان، متصلان اتصالاً >>خفيفاً، >> >>لا يرى اتصالهما إلا أن يكون مسافراً وذلك بسبب غبار السفر. >> >> >> >> >> >> >> >>صفة عينيه: >> >> >> >>كان صلى الله عليه وسلم مشرب العينين بحمرة، وقوله مشرب العين >>بحمرة: >> >>هي عروق حمر رقاق وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم التي في الكتب >> >>السالفة. وكانت عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الحدقة، ذات >>أهداب >> >>طويلة - أي رموش العينين - ناصعتي البياض وكان صلى الله عليه وسلم >> >>أشكل العينين. قال القسطلاني في المواهب: الشكلة بضم الشين هي >>الحمرة >> >>تكون في بياض العين وهو >>محبوب محمود. وقال الزرقاني: قال الحافظ >> >>العراقي: هي إحدى علامات نبوته صلى الله عليه وسلم، ولما سافر مع >> >>ميسرة إلى الشام سأل عنه الراهب ميسرة فقال: في عينيه حمرة؟ فقال: >>ما >> >>تفارقه، قال الراهب: هو شرح المواهب. وكان صلى الله عليه وسلم (إذا >> >>نظرت إليه قلت أكحل العينين وليس بأكحل) رواه الترمذي. وعن عائشة >>رضي >> >>الله عنها قالت: (كانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما - >> >>والعين النجلاء الواسعة الحسنة والدعج: شدة سواد الحدقة، ولا يكون >> >>الدعج في شيء إلا في سواد الحدقة - وكان أهدب الأشفار حتى تكاد >>تلتبس >> >>من كثرتها). أخرجه البيهقي في الدلائل وابن عساكر في تهذيب تاريخ >> >>دمشق. >> >> >> >> >> >> >> >>صفة أنفه: >> >> >> >>يحسبه من لم يتأمله صلى الله عليه وسلم أشماً ولم يكن أشماً وكان >> >>مستقيماً، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته >>والأرنبة >> >> >>هي ما لان من الأنف. >> >> >> >> >> >> >> >>صفة خديه: >> >> >> >>كان صلى الله عليه وسلم صلب الخدين. وعن عمار بن ياسر رضي الله عنه >> >>قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم عن يمينه وعن يساره >>حتى >> >>يرى بياض خده). أخرجه ابن ماجه وقال مقبل الوادي: هذا حديث صحيح. >> >> >> >> >> >> >> >>صفة فمه وأسنانه: >> >> >> >>قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه >>وسلم >> >>أشنب مفلج الأسنان). الأشنب: هو الذي في أسنانه رقة وتحدد. أخرجه >> >>الطبراني في المعجم الكبير والترمذي في الشمائل وابن سعد في >>الطبقات >> >>والبغوي في شرح السنة. وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: (كان >>رسول >> >>الله صلى الله عليه وسلم، ضليع الفم (أي واسع الفم) جميله، وكان من >> >>أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم فم. وكان صلى الله عليه وسلم >>وسيماً >> >>أشنب >>- أبيض الأسنان مفلج أي متفرق الأسنان، بعيد ما بين الثنايا >> >>والرباعيات- أفلج الثنيتين - الثنايا جمع ثنية بالتشديد وهي >>الأسنان >> >>الأربع التي في مقدم الفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت، والفلج هو >> >>تباعد بين الأسنان - إذا تكلم رئي كالنور يخرج من بين ثناياه، - >>النور >> >>المرئي يحتمل أن يكون حسياً كما يحتمل أن يكون معنوياً فيكون >>المقصود >> >>من التشبيه ما يخرج من بين ثناياه من أحاديثه الشريفة وكلامه >>الجامع >> >>لأنواع الفصاحة والهداية). >> >> >> >> >> >> >> >>صفة ريقه: >> >> >> >>لقد أعطى الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم خصائص كثيرة >> >>لريقه الشريف ومن ذلك أن ريقه صلى الله عليه وسلم فيه شفاء للعليل، >> >>ورواء للغليل وغذاء وقوة وبركة ونماء، فكم داوى صلى الله عليه وسلم >> >>بريقه الشريف من مريض فبرىء من ساعته بإذن الله. فقد جاء في >>الصحيحين >> >>عن سهل بن سعد >>رضي الله عنه قال: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم >> >>يوم خيبر: لأعطين الراية غداً رجلاً يفتح الله على يديه، يحب الله >> >>ورسوله، ويحبه الله ورسوله، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله >>صلى >> >>الله عليه وسلم وكلهم يرجو أن يعطاها ، فقال صلى الله عليه وسلم: >>أين >> >>علي بن أبي طالب؟ فقالوا: هو يا رسول الله يشتكي عينيه. قال: >>فأرسلوا >> >>إليه. فأتي به وفي رواية مسلم: قال سلمة: فأرسلني رسول الله >> >>صلى الله عليه وسلم إلى علي، فجئت به أقوده أرمد فتفل رسول الله >>صلى >> >>الله عليه وسلم في عينيه، فبرىء كأنه لم يكن به وجع). وروى >>الطبراني >> >>وأبو نعيم أن عميرة بنت مسعود الأنصارية وأخواتها دخلن على النبي >>صلى >> >>الله عليه وسلم يبايعنه، وهن خمس، فوجدنه يأكل قديداً (لحم مجفف)، >> >>فمضغ لهن قديدة، قالت عميرة: ثم ناولني القديدة فقسمتها بينهن، >>فمضغت >> >>كل واحدة قطعة فلقين الله تعالى وما وجد لأفواههن خلوف، أي تغير >>رائحة >> >> >>فم. ومما يروى في عجائب غزوة أحد، ما أصاب قتادة رضي الله عنه بسهم >>في >> >>عينه قد فقأتها له، فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد >>تدلت >> >>عينه، فأخذها صلى الله عليه وسلم بيده وأعادها ثم تفل بها ومسح >>عليها >> >>وقال (قم معافى بإذن الله) فعادت أبصر من أختها، فقال الشاعر >>(اللهم >> >>صل على من سمى ونمى ورد عين قتادة بعد العمى). >> >> >> >> >> >> >> >>صفة لحيته: >> >> >> >>(كان رسول الله صلى الله عليه حسن اللحية)، أخرجه أحمد وصححه أحمد >> >>شاكر. وقالت عائشة رضي الله عنها: (كان صلى الله عليه وسلم كث >>اللحية، >> >>- والكث: الكثير منابت الشعر الملتفها - وكانت عنفقته بارزة، >>وحولها >> >>كبياض اللؤلؤ، في أسفل عنفقته شعر منقاد حتى يقع انقيادها على شعر >> >>اللحية حتى يكون كأنه منها)، أخرجه أبو نعيم والبيهقي في دلائل >>النبوة >> >>وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق وابن أبي خيثمة في تاريخه. >>وعن عبد >> >>الله بن بسر رضي الله عنه قال: (كان في عنفقة رسول الله صلى الله >>عليه >> >>وسلم شعرات بيض). أخرجه البخاري. وقال أنس بن مالك رضي الله عنه: >>(لم >> >>يختضب رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما كان البياض في عنفقته). >> >>أخرجه مسلم. (وكان صلى الله عليه وسلم أسود كث اللحية، بمقدار قبضة >> >>اليد، يحسنها ويطيبها، أي يضع عليها الطيب. وكان صلى الله عليه >>وسلم >> >>يكثر دهن رأسه وتسريح لحيته ويكثر القناع كأن ثوبه ثوب زيات). >>أخرجه >> >>الترمذي في الشمائل والبغوي في شرح السنة. وكان من هديه صلى الله >>عليه >> >>وسلم حف الشارب وإعفاء اللحية. >> >> >> >> >> >> >> >>صفة رأسه: >> >> >> >>كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا رأس ضخم. >> >> >> >> >> >> >> >>صفة شعره: >> >> >> >>كان صلى الله عليه وسلم شديد السواد رجلاً، أي ليس مسترسلاً كشعر >> >>الروم ولا جعداً >>كشعر السودان وإنما هو على هيئة المتمشط، يصل إلى >> >>أنصاف أذنيه حيناً ويرسله أحياناً فيصل إلى شحمة أذنيه أو بين >>أذنيه >> >>وعاتقه، وغاية طوله أن يضرب منكبيه إذا طال زمان إرساله بعد الحلق، >> >>وبهذا يجمع بين الروايات الواردة في هذا الشأن، حيث أخبر كل واحدٍ >>من >> >>الرواة عما رآه في حين من الأحيان. قال الإمام النووي: (هذا، ولم >>يحلق >> >>النبي صلى الله عليه وسلم رأسه (أي بالكلية) في سني الهجرة إلا عام >> >>الحديبية ثم عام عمرة القضاء ثم عام حجة الوداع). وقال علي بن أبي >> >>طالب رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثير شعر >>الرأس >> >>راجله)، أخرجه أحمد والترمذي وقال حسن صحيح. ولم يكن في رأس النبي >> >>صلى الله عليه وسلم شيب إلا شعيرات في مفرق رأسه، فقد أخبر ابن >>سعيد >> >>أنه ما كان في لحية النبي صلى الله عليه وسلم ورأسه إلا سبع عشرة >>شعرة >> >>بيضاء وفي بعض الأحاديث ما يفيد أن شيبه لا يزيد على عشرة >>شعرات وكان >> >>صلى الله عليه وسلم إذا ادهن واراهن الدهن، أي أخفاهن، وكان يدهن >> >>بالطيب والحناء. وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (كان النبي صلى >> >>الله عليه وسلم يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه، وكان أهل >> >>الكتاب يسدلون أشعارهم وكان المشركون يفرقون رؤوسهم، فسدل النبي >>صلى >> >>الله عليه وسلم ناصيته ثم فرق بعد)، أخرجه البخاري ومسلم. وكان رجل >> >>الشعر حسناً ليس بالسبط ولا الجعد القطط، كما إذا مشطه بالمشط كأنه >> >>حبك الرمل، أو كأنه المتون التي تكون في الغدر إذا سفتها الرياح، >>فإذا >> >>مكث لم يرجل أخذ بعضه بعضاً، وتحلق حتى يكون متحلقاً كالخواتم، لما >> >>كان أول مرة سدل ناصيته بين عينيه كما تسدل نواصي الخيل جاءه جبريل >> >>عليه السلام بالفرق ففرق. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (كنت إذا >> >>أردت أن أفرق رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم صدعت >> >>الفرق من نافوخه وأرسل ناصيته بين عينيه). أخرجه >>أبو داود وابن ماجه. >> >>وكان صلى الله عليه وسلم يسدل شعره، أي يرسله ثم ترك ذلك وصار >>يفرقه، >> >>فكان الفرق مستحباً، وهو آخر الأمرين منه صلى الله عليه وسلم. وفرق >> >>شعر الرأس هو قسمته في المفرق وهو وسط الرأس. وكان يبدأ في ترجيل >>شعره >> >>من الجهة اليمنى، فكان يفرق رأسه ثم يمشط الشق الأيمن ثم الشق >>الأيسر. >> >>وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يترجل غباً، أي يمشط شعره >>ويتعهده >> >>من وقت إلى آخر. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان رسول الله صلى >> >>الله عليه وسلم يحب التيمن في طهوره، أي الابتداء باليمين، إذا >>تطهر >> >>وفي ترجله إذا ترجل وفي انتعاله إذا انتعل). أخرجه البخاري. >> >> >> >> >> >> >> >>صفة عنقه ورقبته: >> >> >> >>رقبته فيها طول، أما عنقه فكأنه جيد دمية (الجيد: هو العنق، >>والدمية: >> >>هي الصورة التي بولغ في تحسينها). فعن علي بن أبي طالب رضي الله >>عنه >> >>قال: (كان >>عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم إبريق فضة)، أخرجه ابن >> >>سعد في الطبقات والبيهقي. وعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنهما >>قالت: >> >>(كان أحسن عباد الله عنقاً، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر، ما >>ظهر >> >>من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهباً يتلألأ في بياض >> >>الفضة وحمرة الذهب، وما غيب في الثياب من عنقه فما تحتها فكأنه >>القمر >> >>ليلة البدر)، أخرجه البيهقي وابن عساكر. >> >> >> >> >> >> >> >>صفة منكبيه: >> >> >> >>كان صلى الله عليه وسلم أشعر المنكبين (أي عليهما شعر كثير)، واسع >>ما >> >>بينهما، والمنكب هو مجمع العضد والكتف. والمراد بكونه بعيد ما بين >> >>المنكبين أنه عريض أعلى الظهر ويلزمه أنه عريض الصدر مع الإشارة >>إلى >> >>أن بعد ما بين منكبيه لم يكن منافياً للاعتدال. وكان كتفاه عريضين >> >>عظيمين. >> >> >> >> >> >> >> >>صفة خاتم >>النبوة: >> >> >> >>وهو خاتم أسود اللون مثل الهلال وفي رواية أنه أخضر اللون، وفي >>رواية >> >>أنه كان أحمراً، وفي رواية أخرى أنه كلون جسده. والحقيقة أنه لا >>يوجد >> >>تدافع بين هذه الروايات لأن لون الخاتم كان يتفاوت باختلاف >>الأوقات، >> >>فيكون تارة أحمراً وتارة كلون جسده وهكذا بحسب الأوقات. ويبلغ حجم >> >>الخاتم قدر بيضة الحمامة، وورد أنه كان على أعلى كتف النبي صلى >>الله >> >>عليه وسلم الأيسر. وقد عرف سلمان الفارسي رسول الله صلى الله عليه >> >>وسلم بهذا الخاتم. فعن عبد الله بن سرجس قال: (رأيت النبي صلى الله >> >>عليه وسلم وأكلت معه خبزاً ولحماً وقال ثريداً. فقيل له: أستغفر لك >> >>النبي؟ قال: نعم ولك، ثم تلى هذه الآية: (واستغفر لذنبك وللمؤمنين >> >>والمؤمنات) محمد/19. قال: (ثم درت خلفه فنظرت إلى خاتم النبوة بين >> >>كتفيه >> >>عند ناغض كتفه اليسرى عليه خيلان كأمثال الثآليل)، أخرجه مسلم. قال >> >>أبو >>زيد رضي الله عنه: (قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقترب >> >>مني، فاقتربت منه، فقال: أدخل يدك فامسح ظهري، قال: فأدخلت يدي في >> >>قميصه فمسحت ظهره فوقع خاتم النبوة بين أصبعي قال: فسئل عن خاتم >> >>النبوة فقال: (شعرات بين كتفيه)، أخرجه أحمد والحاكم وقال (صحيح >> >>الإسناد) ووافقه الذهبي. اللهم كما أكرمت أبا زيد رضي الله عنه >>بهذا >> >>فأكرمنا به يا ربنا يا إلهنا يا من تعطي السائلين من جودك وكرمك >>ولا >> >>تبالي.
| |
|
nanayousef كبير مشرفين
عدد الرسائل : 508 الفرقة : الرابعه تاريخ التسجيل : 01/02/2007
| موضوع: رد: الوصف الكامل لسيد الخلق سيدنا محمد... الجزء الاول 12/3/2007, 3:22 am | |
| كل الشكر لك عالموضوع ده جزاك الله خير اعتقد الجزء ده والتاني لازم يتثبت لانه فعلا مهم اوي | |
|
forum admin مدير عام المنتدى
عدد الرسائل : 150 العمر : 35 المكان : Elzamalek club الفرقة : .............. تاريخ التسجيل : 28/02/2007
| موضوع: رد: الوصف الكامل لسيد الخلق سيدنا محمد... الجزء الاول 12/3/2007, 11:32 pm | |
| الموضوع فعلا قيم جدااااااا و يثبت | |
|
golden boy المشرف العام
عدد الرسائل : 643 العمر : 36 الفرقة : التانية قديم تاريخ التسجيل : 06/03/2007
| موضوع: رد: الوصف الكامل لسيد الخلق سيدنا محمد... الجزء الاول 12/3/2007, 11:40 pm | |
| شكرا على المرور الكريم وشكرا لك مديرنا على التثبيت
| |
|